كباحثة سلوكية من لندن، اكتشفت أن الألعاب الرقمية ليست عن الفوز، بل عن السكون الداخلي. إليك ثلاث حيل نفسية للعثور على الهدوء بعد الخسارة، لا المكافآت.

كPsychologist عملت مع منصات رقمية، أشاركك رؤيتي حول كيف تحولت المتعة إلى إدمان في الألعاب الرقمية. اكتشف الحدود النفسية بين التفاعل والانغماس، ودعنا نستعيد اللحظة التي نُذكِّر فيها بأنفسنا.

في عالم يُقاس نجاحه بالجوائز، اختارت إحدى اللاعبات حماية سلامها النفسي. هذه القصة ليست عن الفوز، بل عن الكرامة والوعي. اكتشف كيف يمكن للحظة وعي بسيطة أن تُحدث تحولًا حقيقيًا في تصميم الألعاب الرقمية.

في لحظة صمت في منتصف ليلة شيكاغو، رأيت امرأة تفقد 37 دورة متتالية. لم يكن هناك جائزة، ولا احتفال. فقط صمت. ومع ذلك، شيء تغير. هذا ليس قصة فوز، بل قصة رؤية وشعور وحرية في التنفس.

كباحثة نفسية درست سلوك اللاعبين، شهدت كيف يلعب البعض كأنه يُحدّد مصيره في كل نقرة. في هذه المقالة الشخصية، أستكشف ما يحدث عندما تتحول الترفيهات إلى روتين هروب، وكيف يمكن أن تكون اللحظات الصامتة بعد الإغلاق هي الأهم.